I- مظاهر النمو:
الادفاق السياجية في نمو منذ الحرب العالمية الثانية
تضاعف عدد السياح 30 مرة بين 1950 و2005.
نسبة نمو الادفاق السياحية غير ثابتة ومرتبطة بعدة عوامل اقتصادية وأمنية وسياسية.
IIعوامل النمو:
تحسن مستوى العيش وارتفاع الدخل الأسري
المراهنة على السياحة كقطاع اقتصادي هام واستراتيجي على منوال بعض الدول النفطية مثل دبي
تطور وسائل النقل والاتصال وتقريب المسافات بين الشعوب والدول
تطور العرض السياحي وتنوعه (سياحة رياضية - ثقافية ...)
III- الأطراف المتدخلة والمهيمنة على القطاع:
الأطراف العمومية والمدنية والدولية تتمثل وطنيا في الوزارات كوزارة السياحة والبلديات وهالميا في بعض المنظمات كالمنظمة العالمية للسياحة والبنك العالمي.
هذه الأطراف تنظم القطاع (تقدم قروض وتسن التشريعات وتعقد المؤتمرات)
الأطراف الخاصة تتمثل في شركات الاسفار العالمية والسلاسل الفندقية وشركات الطيران والمطاعم
أغلب هذه الأطراف تنتمي إلى دول الشمال وتسيطر على هذا القطار وتحتكره للظفر بأكبر نسبة من الأرباح