محور: أقاليم البلاد التونسية
ملخص درس أسس التنظيم الاقليمي - جغرافيا- ثالثة آداب / اقتصاد وتصرف
I مظاهر التفاوت الإقليمي وعوامله بالبلاد التونسيّة:
(1 مظاهر التفاوت الإقليمي بالبلاد التونسيّة:
- تركز 55 % من سكّان البلاد التونسيّة في الأقاليم الساحليّة مقابل 45 % في الأقاليم الداخليّة.
- حصيلة هجريّة إيجابيّة بالأقاليم الساحليّة مقابل حصيلة هجريّة سلبيّة بالأقاليم الداخليّة
- ارتفاع عدد الأسرّة لكلّ 1000 ساكن بالأقاليم الساحليّة
- ارتفاع نسبة الربط بشبكة الماء الصالح للشراب بالأقاليم الساحليّةمقابل نسب ربط محدودة بالأقاليم الداخليّة
- انخفاض نسب البطالة سنة 1975 في الأقاليم الساحليّة وارتفاعها في الأقاليم الداخليّة
- تركز 82 % من النشيطين سنة 1976 بالأقاليم الساحليّة.
2) عوامل التفاوت الإقليمي بالبلاد التونسيّة:
تعود التفاوت الإقليمي بالبلاد التونسيّة أساسًا إلى:
- تركّز الشبكة الحضريّة بالبلاد التونسيّة في القرن الثامن عشر في تونس العاصمة وبعض المدن الساحليّة الأخرى مثل بنزرت ونابل وسوسة والمنستير والمهديّة وصفاقس وقابس وحومة السوق بجربة
II سياسات إحلال التوازن الإقليمي ونتائجها:
.1 – سياسات إحلال التوازن الإقليمي:
عملت الدولة على اعتماد سياسات لإحلال التوازن الأقاليمي من خلال:
- الرفع من نصيب الأقاليم الداخليّة من الاستثمارات العموميّة ضمن مخطّطات التنمية الاقتصاديّة والاجتماعيّة
- بعث العديد من البرامج للتنمية الجهويّة هدفها تنمية الأقاليم الداخليّة
- تخصيص استثمارات هامّة في القطاع الفلاحي في مخطّطاتها التنمويّة وبعث وكالة النهوض بالاستثمارات الفلاحيّة
- اعتماد سياسة اللاّمركزيّة الصناعيّة من خلال سنّ قانون جوان 1981
2. – نتائج سياسات إحلال التوازن الإقليمي :
- ارتفاع نسبة التحضّر في كلّ الأقاليم إلى 64.9 % سنة 2004.
- ارتفاع معدّل الإنفاق الفردي السنوي في كلّ الأقاليم
- تواصل البرامج الهادفة للحدّ من التفاوت الإقليمي