[warning headline="تنبيه!"]تعلم إدارة موقع موسوعة سكوول، أن كل شخص يعمل على نقل المحتوى بطريقة غير قانونية أي دون ذكر المصدر، او سرقة المحتوى بأي شكل من الأشكال، فإن ذلك يعرض المرتكبين الى تتبعات من قبل الإدارة.[/warning] [warning headline="تنبيه!"] تعلم موسوعة سكوول عن انهاء العمل بهذه النسخة من الموقع منذ 01 فيفري 2018، الرجاء التوجه الى النسخة الجديدة.[/warning]
  • ملخص دروس محور الإنية والغيرية للبكالوريا آداب الجزء الأول



    ملخص دروس محور الإنية والغيرية للبكالوريا آداب الجزء الأول


    مطلب الكلي
    مطلب
    الكلي
    هدف
    غاية
    مانريد تحقيقه
    ما ننشده الموجود
    ما يجب أن يكون الكائن
    ß ما نطلبه غير متحقق أي نسعى إلى تحقيقه وضمنيا يتّسم بالسّلبيّة لأننا لا نطلب إلا الأشياء الإيجابية ولا نطلب إلا ما هو إيجابي
    الضمني: هو الأساس الغير معلن / الخفي / المتستر
    ß الموجود لا نرضى به إذ أنّه لا يلبي إنتظاراتنا بل نريد تغيير شكل من الوجود بشكل آخر من الوجود مغيار لما هو موجود
    ê
    ما ننشده هو الوجود المغاير للوجود
    هو شيء مرغوب فيه لأنه مطلب لأنه منشود وليس موجود. فمالكلي؟
    ê
    العام / الشمولي / الكوني / العالمي
    ß ما يوحد كل البشر ويسمى مشترك
    ê
    الكلي ليس الخاص وليس الجزئي وليس المحلي أو الفطري أو الجهوي.
    الكلي يحيل إلى الوحدة الكثرة
                        ê
                        المشترك / مانقتسمه = القاسم المشترك
    -         التنوع
    -         الإختلاف
    -         التمايز
    -         المغايرة


    إننا نريد تحقيق وحدة انسانية أي في ظل الإختلاف والتنوع في الأفكار والمعتقدات والأديان والأعراق والثقافات والسمات الفيزيولوجية والوجدانية والنفسية. إذ في ظل هذه الإختلافات مالذي يمكن أن يوحدنا وما يمكن أن يجمعنا؟
    ß سنبحث في مجالات الوجود البشري أي في  السياق الأنتروبولوجي (هي علم دراسة الإنسان وينشغل بمجال دراسة الإنسان وفي سياقات متعددة حتى يتحوّل العالم إلى مسكن آمن للجميع لا صراع فيه ولا إقصاء أي فضاء تعايش سلمي بين الجميع)
    ß إنشغالنا بدراسة مطلب الكلي يحمل رهانا: التعايش بين الجميع ضمن إخلافاتهم بين الجميع 'نحن كلنا بشر باختلافاتنا نحن بشر'.


    مستويات الوجود:
    المستوى الأول: الأنطولوجي: مجرد / مادي
    المادي
    المجرد
    ملموس / مرئي / محايث / عيني / المحسوس / الخبري (ما تخبرنا به الحواس)
    اللامرئي  / المتعالي / العقلي / الروحي / الفكري / الماهوي
    الإنسان موجود. فما هي طبيعته الأنطولوجية؟ هل يحمل الإنسان طبيعة مادية أم طبيعة مجردة؟
    ¿ صياغة إمية للسؤال
    المستوى الثاني: الإيبستيمولوجي: هو المستوى المعرفي. هناك أساس معرفي حسي مصدرها الحواس وهناك معرفة مجردة مصدرها العقل أو النفس.
    المستوى الثالث: الأكسيولوجي: القيمي: أي تقييم سلوك إما أن يكون خيرا أم شرا، رذيلة أو فضيلة.
    ß الموجودات ومن بينها الإنسان هي محل إنشغال فلسفي فمنذ البدأ، كان السؤال مالموجود ثم تحول إلى مالإنسان؟
    ß الإنسان هو موجود له حقيقة وجود مغايرة لبقية الموجودات. فلن يكتفي الإنسان بالسؤال عن الأشياء بل صوّب السؤال نحو ذاته فالإنسان يسأل ذاته عن ذاته. فقد قال سقراط: إعرف نفسك بنفسك. كأنّ قدر الإنسان أن يكون غريبا عن حقيقته. فالأشياء أكثر ألفة لديه من ذاته فلا غرابة إلا ذاته.
    كل إجابة عن سؤال من هو الإنسان ليست كل الإجابة. بل هي ركن ضئيل من أفق بلا حدود.
    المدارس الفلسفية:
    المدرسة
    روّادها
    الاتجاه المثالي / العقلاني = غير واقعي
    أفلاطون – ديكارت
    الإتجاه الخبري (الحسي / التجريبي)
    لوك – دافيد هيوم
    الإتجاه الوجودي
    جون بول سارتر
    الإتجاه الفينومينولوجي (علم الظواهر – الظاهرية – القصدية)
    مارلوبنتي – هوسرل
    الإتجاه الجينيالوجي (علم الحفريات: البحث في أصل نشأة القيم)
    نيتشه


    ü   نظرية المعرفة لدى أفلاطون
    أفلاطون: القرن الخامس قبل الميلاد وهو مؤسس الإتجاه الميثالي وهو الذي يعتقد في وجود المثل = الأفكار
    المثل

    الماهيات / الأفكار = الأشياء في ذاتها
    الأشياء = الأجسام = الموجودات ذو طبيعة أنطولوجية مادية
    ß الأفكار هي التي تحتل أهمية وليست الأشياء.
    ß عالم النومان = الأفكار = عند كانط (ق18)
    يقسّم أفلاطون الوجود إلى شكلين ويقيم تفاضلا بينهما.
    الموجود واللاموجود
             ¿ هو ليس العدم لكنه وجود  مغاير للوجود
    عالم المعقول = عالم المثل: الخير / العدالة / الفضيلة / الصدق / الحقيقة
    عالم الأشياء في ذاتها
    عالم الماهيات


    ß وجود في الأذهان: ما يدرك بالعقل وهو مجمع إتفاق في العالم
    ß هذه المثل ندركها بالعقل
    الوجود: العالم المحسوس / الوجود الحسي / عالم المادة / عالم الأشياء = الموجودات ذات طبيعة أنطولوجية مادية = الأجسام فيه ستتلاشي وتندثر وهو عالم اللاخلود
    الوجود في الأعيان ما يدرك بالحواس وهو محض إختلاف.
    لدى أفلاطون الماهيات أو الأفكار ندركها بالعقل أي أن التأمل (هو فعل التفكير وهو حوار النفس مع ذاتها) وهو تحرر النفس / العقل / الروح من كل ماهو مادي لكي ترتقي لما هو مجرد.
    الجدل الصاعد = التأمل = التجريد



    التحرر من الشهوات والتدرب على الموت: التحرر من البعد الحيواني فينا
    حقائق الماهيات
    التأمل
    عالم المعقولات
    ß الجدل النازل
    =


    الجدل الصاعد
    عالم المحسوسات

    الأسير

    تحرير العامي من كل ماهو مادي

    الإنسان موجود من موجودات العالم. فما طبيعة وجوده؟ ما طبيعة الإنسان؟ هل له طبيعة أنطولوجيّة مادّية أم له طبيعة ماهويّة أم هو مجرّد شيء أم هو فكر؟
    ß البيّن هو أن الإنسان موجود من موجودات العالم لكنه ليس على شاكلة هذه الموجودات وأنه ليس مجرد جسم بدن إنه ليس على شاكلة وجود الحيوان ولا على شاكلة وجود النبات بالرغم من أنهم يشتركون في كونهم كائنات حية.
    ß يبدو أن حقيقة وجود الإنسان هي مجمل إشكال ومساءلة وتوجس. إنّها الإنّية.
    ضمنيا الإنسان من جهته ما هو مرئي = البدن أو الجسم هو محمل إشتراك مع بقية الكائنات وليس أساس الغنية. فالإنية تتحدد من جهة مغايرة للبدن. فما مقوّم الإنية؟
    مقوم = الأساس = ما يجعل الشيء قائما
    يبدو أن الإنسان ليس مجرد جسم إنه ليس عرضا، بل هو جوهر أي أن ماهيته وحقيقته ليس مادية. ف‘ن لم تكن حقيقة الإنسان مادية فهل هي مجردة خالصة؟
    الجوهر
    العرض
    الشيء في ذاته أي ما هو مطلق وثابت وكوني هو المفهوم (التصور الذهني المجرد من كل أساس حسي)
    الجوهر هو الكل

    الموجودات والصفات الغير ثابتة.
    العرض ليس ثابتا فهو نسبي ومتغير.
    تعريف الإنية:
    -         الإنية حقيقة الإنسان وماهيته
    -         كُنْهُ الإنسان أي جوهر الإنسان
    الإنية هي وعي الإنسان بوجوده وتحقق هذا الوعي وإستمراريته ثابت ومطلق.
    الأنا: حين تتحقق وعيها وإستمراريتها تصبح إنيّة.
    يبدو ان الجسد بدن الإنسان من جهة ما هو مرئي لا يحدد الغنية لأن ماهو مادي ليس خالدا ومستمرا بل هو زائل ووضيع ينتمي إلى عالم المحسوس الذي يمثل عالم الزوال عند أفلاطون لذلك كانت النفس ملكة التفكير، العقل، الروح ذات طبيعة مغايرة للمحسوس هي أساس الإنية.
    ß النفس هي مقوم الإنية. نشاطها التفكير وتحديد التأمل / الجدل الصاعد هو الذي يجعل من الإنسان يحقق إنيته أي لا يتشكل الوعي بالذات إلا من خلال نشاط النفس وهو التأمل أو التفكير التعقل والتدبير.الإنسان حسب أفلاطون هو جوهر وعرض أي نفس وجسد ولكن حقيقته تتحدد كنفس أي كجوهر.

    النفس
    الجسد
    أنطولوجيا
    مجردة / خالدة
    مادي زائل
    إيبستيمولوجيا
    معرفة عقلية
    معرفة حسية / وهمية / ضلال
    أكسيولوجيا
    رمز الفضيلة والطهارة والعفة
    رمز الشرور والرذائل
    ß كلما تحررت النفس من أسر الجسد إلا وارتقت إلى عالم الفضيلة والحقيقة التي حققت الذات وجودها الإنساني بامتياز أي تتشكل الإنية باقصاء واستبعاد الجسد لغيرية سلبية.
    الانسان: جوهر + عرض / نفس + جسد
    الجسد هذا العرض هو غيريته أي المغاير والمختلف عن الإنية. فالجسد عند أفلاطون محتقر خسيس مصدر الشرور والأوهام.

  • مواضيع ذات صلة