[warning headline="تنبيه!"]تعلم إدارة موقع موسوعة سكوول، أن كل شخص يعمل على نقل المحتوى بطريقة غير قانونية أي دون ذكر المصدر، او سرقة المحتوى بأي شكل من الأشكال، فإن ذلك يعرض المرتكبين الى تتبعات من قبل الإدارة.[/warning] [warning headline="تنبيه!"] تعلم موسوعة سكوول عن انهاء العمل بهذه النسخة من الموقع منذ 01 فيفري 2018، الرجاء التوجه الى النسخة الجديدة.[/warning]
  • ملخص درس محاولات الإصلاح في تونس في القرن التاسع عشر - ثالثة ثانوي





    ملخص درس محاولات الإصلاح في تونس في القرن التاسع عشر



    I الاصلاحات العسكريّة والاجتماعيّة في عهد أحمد باي:
    (1 العوامل المساهمة في ظهورها:
    تزايد الهيمنة الأوروبيّة على العالم العربي والإسلامي المتمثلة في فرض فرنسا معاهدة تجاريّة على تونس واحتلالها للجزائر سنة 1830
    استرجاع الدولة العثمانيّة لطرابلس 
    بروز حركات إصلاح في العالم العربي والاسلامي 
    2) الإصلاحات العسكريّة:
    تكوين جيش نظامي عصري على النمط الأوروبي  كما أنشأ البحريّة الحربيّة  وبناء المصانع الحديثة على المنوال الأوروبي 
    تأسيس المدرسة الحربيّة بباردو
    3) الإصلاحات الاجتماعيّة:
    بعث نواة للتعليم العصري في مدرسة باردو 
    إلغاء الرق على مراحل 
    II الإصلاحات الدستوريّة في عهدي محمّد باي ومحمّد الصادق باي:
    .1  الظغوط التي دفعت البايات إلى سنّ الإصلاحات الدستوريّة:
    خضع الباي لضغوطات القنصلين الفرنسي والأنقليزي للقيام بإصلاحات سياسيّة خدمة لمصالح بلديهما.
    نتيجة هذه الضغوطات وعد الباي بسنّ قانون أو دستور فكان عهد الأمان.
    2. عهد الأمان: 
     تحرير عهد الأمان الذي تم الإعلان عنه في 9 سبتمبر 1857 الذي تضمن 11 مادّة أقرّت حقوقًا سياسيّة واجتماعيّة واقتصاديّة لسكان البلاد التونسيّين والأجانب أهمها:
    توفير الأمن لسائر سكّان الإيالة التّونسيّة 
    المساواة أمام الضّرائب والقانون.
    تحديد مدّة الخدمة العسكريّة.
    بعث مجالس عدليّة مختلطة.
    3. دستور 1861:
    صدر في عهد الباي محمّد الصّادق باي في 29 جانفي 1861 وتضمّن 14 فصلاً  وأقرّ الفصل بين السّلطات ونظّم العلاقات بينها:
    السّلطة التّنفيذيّة: يتولاّها الباي الذي تمّ تقييده بعدّة قوانين
    السّلطة التّشريعيّة: مشتركة بين الباي والمجلس الأكبر إ
    السّلطة القضائيّة: أسندت لمجالس خاصّة تعرف بمجالس الجنايات 
          تمّ إيقاف العمل بهذا الدّستور أثناء إنتفاضة1864(ثورة علي بن غذاهم) من قبل محمّد الصّادق باي 
    III إصلاحات خير الدين التونسي:
    شملت إصلاحات خير الدين ميادين متعدّدة:
    الإصلاحات الإداريّة والقضائيّة:
    تنظيم الإدارة المركزيّة والجهويّة والمحليّة 
    وظف مرتبات للقضاة وأعاد تنظيم المجالس الشرعيّة 
    الإصلاحات الاقتصاديّة والاجتماعيّة:
    تشجيع الإنتاج والمنتجين حيث خفّظ الضرائب على الفلاحين ووزّع الأراضي المهملة على بعضهم وشجع على غراسة الزياتين والنخيل, كما خفظ الأداءات الجمركيّة الموظفة على البضائع المصدّرة, 
    إصلاح التعليم:
    أعاد تنظيم جامع الزيتونة وتحديد المواد المُدرّسة فيه
    تأسيس المدرسة الصادقيّة 
    واجهت إصلاحات خير الدين معارضة شديدة من عدّة أطراف خارجيّة وداخليّة...
  • مواضيع ذات صلة